كيف تعمل هذه المنابر؟ وهل تغربل ما تنقله عن الإعلام الصهيوني؟ وما هي المعايير المهنية المتبعة؟ وهل تختلف القنوات والصحف في ما بينها حول التعاطي مع هذا الملف؟ أسئلة كثيرة طرحناها على مطابخ التحرير وأهل الاختصاص، مع استعراض أبرز الزلات والأخطاء التي وقعت فيها بعض المؤسسات، مروّجة بذلك ــ من حيث تدري أو لا تدري ــ للكيان العبري. «زلات» كثرت في الآونة الأخيرة مع التحولات والفوضى التي استفحلت في العالم العربي
وأعيد نشر هذه الحملة الإعلانية في أعقاب زيادة حالات التمييز ضد النساء المسلمات اللاتي يرتدين الحجاب والنقاب في الأماكن العامة.
التطبيق ذكي يقوم بحفظ وتعلم كل ما يكتبه المستخدمون من أجل توفير المعلومات التي يريدها الأشخاص قبل البوح بها، مما يعني أن غوغل ستقوم بتخزين الدردشة على الخوادم لأجل غير مسمى!!
قالت تقوى، المولودة في مدينة فالينسيا لأبوين تونسيين الثلاثاء 20 أيلول: "أنا أكثر من سعيدة، لأن كل ما أردته هو ممارسة حقي في الدراسة".."لست كائنًا غريبًا، بل مثل أي إنسان آخر، أنا طالبة".
في متجر التطبيقات المخصص للهواتف الذكية، العديد من التطبيقات المجانية منها الواتس أب والفيسبوك وكشاف الإنارة والفايبر والعديد من الألعاب وغيرها، ولكن السؤال هل هي حقًا مجانية؟!
بتيجان زرق وبيض وبأعلام إسرائيلية، وبلافتات ترحيب باللغتين العبرية والعربية، استقبل تلامذة مدرسة طمرة الزعبية العربية، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير التربية والتعليم نفتالي بينيت، بعدما وجه إليهما مدير المدرسة، نائل الزعبي، دعوة لحضور مراسم افتتاح العام الدراسي الجديد.لم يكد الخبر ينتشر في وسائل الإعلام العبرية حتى سارع ناشطون من فلسطينيي الـ48 إلى توجيه انتقادات حادة إلى المدرسة المضيفة، معبّرين عن غضبهم من استقبال سياسيين إسرائيليين يحتلون أرضهم ويسلبونهم حقوقهم، بهذه الطريقة.
تعرّضت لائجة مُسلمة للفصل من دورة تدريبية بمدينتها، بعدما رفضت خلع غطاء الرأس.وبحسب ما نشرت صحيفة التليغراف البريطانية، الخميس 25 أغسطس/آب 2016؛ فإن رئيسة البلدية أخبرت السيدة المسلمة بأنه ليس بإمكانها ارتداء غطاء الرأس، إذ إن العاملين لدى الحكومة عليهم أن يبدوا بمظهر محايد.ولكن ذلك القرار كان جدلياً، فبعض النقاد قالوا إنه لا سند له بالقانون الألماني.
أقرت اسرائيل بما كان مقدرا، وبما كان بالإمكان وسمه بـ «نظرية المؤامرة»، لو صدر عن احد مسؤولي المقاومة ومريديها. الهجمة التي قادها عدد من المصارف اللبنانية ضد حزب الله وبيئته، هي صنيعة الاستخبارات الاسرائيلية، وإن صيغت وفرضت عبر قانون سن في الكونغرس الاميركي.
تكثـر الأقلام الغربية التي تنتقد سياسات دولها ووسائل الإعلام التي تساندها فيما يخص الحرب الكونية على سورية حيث انتقد الصحفي الفرنسي ريشار لابيفيير سياسة صحيفة اللوموند الفرنسية وتغطيتها المفبركة لمجريات الأحداث في سورية منذ بداية الأزمة فيها مشيرا إلى أن الصحيفة حاولت بيعنا أوهاما على مدى عدة سنوات.
في ظل ثورة المعلومات تحوّل كل منا الى مشروع جهاز استشعار يزود مراكز جمع المعلومات بأدق تفاصيل حياتنا، حتى أنها تكاد تحصي أنفاسنا. الغايات في الغالب نبيلة وتسعى الى تحسين نمط حياة سكان الكوكب، ولكن الاشكالية تبقى قائمة: من يضمن عدم الاستخدام السيئ لكل هذا الانكشاف؟
وبناءً على تحليل مضمون الصحافة العالمية ومقابلات مع ديبلوماسيين وصحافيين، نشر معهد شورانسين في جامعة هارفرد دراسة يظهر فيها "كيف يمكن لفئة منغلقة كحزب الله، السيطرة التامة على الرسائل اليومية للصحافة والدعاية". وتؤكد الدراسة أن حرب تموز "قدّمت نموذجًا جديدًا لصراع الشرق الأوسط بين "إسرائيل" ذات المجتمع المنفتح وفئة ميليشياوية سرية وعقائدية". وفي هذا الإطار يقول الخبير العسكري الأميركي ستيف فونداركو: "جاء اتحاد السياسة الثورية وتكنولوجيا الاتصال الحديث ليضع تعريفًا جديدا لطبيعة الحرب غير المتكافئة كما شهدنا في حرب لبنان عام 2006"
من منّا لا يعرف قصة سندريلا والأميرة النائمة وبياض الثلج؟.. إنها قصص الأميرات أو قصص الساحرات كما يحلو للتربويين أن يسمونها, تلك الحكايات التي تتضمن بين فصولها الجذّابة وصفاً لشخصية الفتاة (بطلة القصة) على أنها المقهورة المظلومة التي ما أن تنتهي فصول الحكاية حتى تكافئ بالأمير الذي يصطحبها على حصانه الأبيض إلى مكان بعيد.