تكمن السياسات العامَّة لمركز المعارف للدراسات الثقافيَّة في:
- الأولويَّة للأبحاث والدِّراسات ذات الطَّابع الميدانيّ والنَّظريّ.
- الالتزام بالأصول، والمعايير الفنِّيَّة، والتِّقنيَّة الحديثة في إعداد الدِّراسات الميدانيَّة، وإجرائها، وتحليل نتائجها.
- الالتزام بالمعايير العلميَّة، والبحثيَّة، والجودة من حيث الشَّكل، والمضمون، والمنهج، وترويج بصمة خاصَّة في جميع الإصدارات.
- اعتماد المعايير العلميَّة، والمنهجيَّة، والتِّقنيَّات الحديثة في جمع المعلومات، والمعطيات الثَّقافيَّة، وتحليلها.
- الأولويَّة للتَّحليل الإحصائيِّ المبنيِّ على الأرقام والحقائق، والحدِّ من التَّحليل الوصفي المبنيِّ على الآراء والمواقف (الحدس).
- اعتماد مبدأ الدِّقَّة، والوضوح، والسُّهولة، والمباشرة في تقديم الحرب النَّاعمة، وعدم الاستغراق في المصطلحات.
- اعتماد برامج وتقنيَّات حديثة في كيفيَّة رصد المعلومات، والمُعطيات من مصادرها الأمِّ، أو الموثوقة.
- اعتماد برامج توثيق حديثة في أرشفة المعلومات، وكيفيَّة استرجاعها.
- اعتماد التَّنوُّع في مصادر المعلومات والمُعطيات.
- اعتماد مبدأ التَّراتبيَّة لجِهة تصنيف المعلومات، والمُعطيات وُفقَ درجة الأهمِّيَّة، ومستوى الموضوعيَّة.
- الاعتماد على لجان مُتخصِّصة في دراسة الحالات المرصودة وتحليلها.
- الأولويَّة في إعداد البحوث، والدِّراسات من المُتخصِّصين المُلتزمين بمبادئ حزب الله وقِيمه.
- اعتماد مبدأ الاستشارات العلميَّة، والتَّخصُّصيَّة في الدِّراسات والمشاريع الحسَّاسة.
- الاستفادة الجزئيَّة من ترجمة الأبحاث، والدِّراسات من اللَّغات الأجنبيَّة.
- الاعتماد على مصادر المعلومات الموثوقة ذات المصداقيَّة من الأبحاث النَّظريَّة، والحلقات البحثيَّة، والتَّشاوريَّة، والمؤتمرات، والدِّراسات.
- تسييل الأهداف من خلال إعداد الكتب، والدِّراسات، والبحوث، والتَّقارير.
- الاعتماد على المتطوِّعين، وإشراكهم في مواجهة الحرب النَّاعمة.
- اعتماد التَّدريب، والتَّأهيل المستمرِّ للضبَّاط، والمتخصِّصين، والعاملين في الحرب النَّاعمة.
- اعتماد الورش التَّفاعليَّة في إعداد، وتأهيل الأفراد المخاطَبين.
- الاستفادة من تجارب الآخرين في مواجهة الغزو الثَّقافيِّ، والحرب النَّاعمة، ولا سيَّما تجربة الجمهوريَّة الإسلاميَّة في إيران.
- الاستفادة من تجربة الجمهوريَّة الاسلاميَّة في إيران من حيث النَّظريَّة، والتَّطبيق في مواجهة التَّحدِّيات الثَّقافيَّة، ومواجهة الحرب النَّاعمة، والغزو الثَّقافيِّ.
- الاستفادة من المؤشِّرات الرَّقميَّة الدَّقيقة المُستخرجة من الدِّراسات الميدانيَّة العلميَّة، والموضوعيَّة في تشخيص الظَّواهر المُتعلِّقة بالحرب النَّاعمة والتَّحدِّيات الثَّقافيَّة.
- اعتماد الملتقيات، والمؤتمرات التَّخصُّصية، والأبحاث النَّظريَّة، والحلقات البحثيَّة، والتَّشاوريَّة في دراسة، ومعالجة التَّحدِّيات، والظَّواهر والموضوعات، والقضايا الرَّئيسة والاستراتيجيَّة.
- إعداد الأبحاث والدِّراسات والاستشارات ذاتيًّا، أو عبر التَّلزيم والاستكتاب.
- اعتماد التَّخطيط الدَّوري لجميع الأعمال والبرامج.
- التَّواصل المستمرُّ مع مراكز الدِّراسات، والجهَّات، والشَّخصيَّات المُتخصِّصة، وتبادل الخبرات، والاستفادة من المؤسَّسات التَّربويَّة، والوسائل الإعلاميَّة.
- الاعتماد على حضور العلماء، والرُّموز القياديَّة، والدَّور الخاصِّ للحوزات والمساجد.
- عدم التَّرويج للحرب النَّاعمة أثناء بثِّ الوعي، الأمر الَّذي يؤدِّي إلى إضعاف ثقة النَّاس، ودفعهم للقلق، أو الإحباط.
- الأولويَّة للقضايا، والموضوعات ذات الصِّلة بتخصُّصات المركز، واحتياجات المعاونيَّة الثَّقافيَّة.
- إيلاء أهمِّيَّة خاصَّة للأمور، والقضايا الَّتي تمسُّ المنظومة القيميَّة في أُطر المقاومة وبيئتها.
- اعتماد مبدأ صناعة، ونحت مُصطلحات أصيلة، وتعاريف خاصَّة ببثِّ الوعي، ومُواجهة الحرب النَّاعمة.
- الاعتماد على المباني التَّأصيليَّة الإسلاميَّة في مقاربة مختلف التَّحدِّيات الثَّقافيَّة والفكريَّة.
- تصنيف التَّحدِّيات الثَّقافيَّة، والفكريَّة بحسب الأولويَّة، والتَّركيز على مواضع ابتلاء الجسم ومجتمعه.
أضيف بتاريخ: 29/05/2024