مِحورُ الفيلم هو الشّر، بِدءًا بفكرة بَحث هؤلاء المخلوقاتِ عن سيّدٍ شرّير يحكمهم، على مبدأ أن السيّد (الزّعيم) يجب أن يكون شريرًا ليتّصِفَ بالقوّة، وصولًا إلى انبهارِهِم وإعجابِهم بأيقونةِ الشّر Scarlet Overkill التي تجدُ المُتعة في الجريمة كما يوحي اسمها. ويحاول الجميع البحث عن مواهب شرّيرة في شخصيّاتهم لنيل رِضاها. مما قد يدفع أطفالنا، بطريقة غير واعية، للبحث عن مواهب سيئة في ذواتهم لإظهارها. سكارلت هذه، تصِفها شخصيّة طفلة صغيرة في الفيلم بأنّها أروع شرّيرة على الإطلاق. نعم، الشّر يُتَّصَفُ بالرّوعة!
بتيجان زرق وبيض وبأعلام إسرائيلية، وبلافتات ترحيب باللغتين العبرية والعربية، استقبل تلامذة مدرسة طمرة الزعبية العربية، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير التربية والتعليم نفتالي بينيت، بعدما وجه إليهما مدير المدرسة، نائل الزعبي، دعوة لحضور مراسم افتتاح العام الدراسي الجديد.لم يكد الخبر ينتشر في وسائل الإعلام العبرية حتى سارع ناشطون من فلسطينيي الـ48 إلى توجيه انتقادات حادة إلى المدرسة المضيفة، معبّرين عن غضبهم من استقبال سياسيين إسرائيليين يحتلون أرضهم ويسلبونهم حقوقهم، بهذه الطريقة.
تعرّضت لائجة مُسلمة للفصل من دورة تدريبية بمدينتها، بعدما رفضت خلع غطاء الرأس.وبحسب ما نشرت صحيفة التليغراف البريطانية، الخميس 25 أغسطس/آب 2016؛ فإن رئيسة البلدية أخبرت السيدة المسلمة بأنه ليس بإمكانها ارتداء غطاء الرأس، إذ إن العاملين لدى الحكومة عليهم أن يبدوا بمظهر محايد.ولكن ذلك القرار كان جدلياً، فبعض النقاد قالوا إنه لا سند له بالقانون الألماني.
أقرت اسرائيل بما كان مقدرا، وبما كان بالإمكان وسمه بـ «نظرية المؤامرة»، لو صدر عن احد مسؤولي المقاومة ومريديها. الهجمة التي قادها عدد من المصارف اللبنانية ضد حزب الله وبيئته، هي صنيعة الاستخبارات الاسرائيلية، وإن صيغت وفرضت عبر قانون سن في الكونغرس الاميركي.
تكثـر الأقلام الغربية التي تنتقد سياسات دولها ووسائل الإعلام التي تساندها فيما يخص الحرب الكونية على سورية حيث انتقد الصحفي الفرنسي ريشار لابيفيير سياسة صحيفة اللوموند الفرنسية وتغطيتها المفبركة لمجريات الأحداث في سورية منذ بداية الأزمة فيها مشيرا إلى أن الصحيفة حاولت بيعنا أوهاما على مدى عدة سنوات.
في ظل ثورة المعلومات تحوّل كل منا الى مشروع جهاز استشعار يزود مراكز جمع المعلومات بأدق تفاصيل حياتنا، حتى أنها تكاد تحصي أنفاسنا. الغايات في الغالب نبيلة وتسعى الى تحسين نمط حياة سكان الكوكب، ولكن الاشكالية تبقى قائمة: من يضمن عدم الاستخدام السيئ لكل هذا الانكشاف؟
وبناءً على تحليل مضمون الصحافة العالمية ومقابلات مع ديبلوماسيين وصحافيين، نشر معهد شورانسين في جامعة هارفرد دراسة يظهر فيها "كيف يمكن لفئة منغلقة كحزب الله، السيطرة التامة على الرسائل اليومية للصحافة والدعاية". وتؤكد الدراسة أن حرب تموز "قدّمت نموذجًا جديدًا لصراع الشرق الأوسط بين "إسرائيل" ذات المجتمع المنفتح وفئة ميليشياوية سرية وعقائدية". وفي هذا الإطار يقول الخبير العسكري الأميركي ستيف فونداركو: "جاء اتحاد السياسة الثورية وتكنولوجيا الاتصال الحديث ليضع تعريفًا جديدا لطبيعة الحرب غير المتكافئة كما شهدنا في حرب لبنان عام 2006"
من منّا لا يعرف قصة سندريلا والأميرة النائمة وبياض الثلج؟.. إنها قصص الأميرات أو قصص الساحرات كما يحلو للتربويين أن يسمونها, تلك الحكايات التي تتضمن بين فصولها الجذّابة وصفاً لشخصية الفتاة (بطلة القصة) على أنها المقهورة المظلومة التي ما أن تنتهي فصول الحكاية حتى تكافئ بالأمير الذي يصطحبها على حصانه الأبيض إلى مكان بعيد.
العلاقات المحرمة، الاجهاض،وتهميش الدين ابرز المضامين التي تحملها المسلسلات التركية
إعداد مركز الحرب الناعمة للدراسات
إستراتيجيات الحرب الناعمة المبنية على استجابة الخصم وغفلته
أعلن الجيش الاسرائيلي هذا الأمر يوم الاثنين 1 أغسطس/آب مشيرا إلى أن متطلبات تطبيق اللعبة في الوصول إلى مواقع المستخدمين وتشغيل كاميرا الهاتف، يمكن أن تساهم في تسريب معلومات حساسة مثل مواقع قاعدة الجيش وصور من داخل المباني العسكرية، وفقا لوكالة الاسوشيتد برس AP.