"يُلقن جيل من الجهاديين الأطفال على التنصت على آبائهم وحتى قتلهم وذلك في معسكرات التدريب التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية".توم كولان
نشرت صحيفة "إيزفيستيا" مقالا تناول خطورة السلاح السيبراني؛ مشيرة إلى اتفاق روسيا والولايات المتحدة على توسيع الحوار بشأن الأمن في مجال الفضاء الإلكتروني.
رغم ان مفاعيل الاتفاق النووي بين ايران ودول (5 1) لم تطبق بشكل كامل حتى الان وخصوصا على الصعيد المالي، فان انعكاسات هذا الاتفاق على الوضع الداخلي الايراني تزداد بروزا يوما بعد يوم ، مما يجعل القيادة الايرانية تشعر بالقلق والحذر وتعمل لمواجهة اثار هذا الاتفاق بكل الوسائل الممكنة ، كي لا تخسر ايران في الحرب الناعمة التي تشن عليها ما ربحته في الصراع العسكري والامني ومن خلال الاتفاق حول الملف النووي.
تدرك واشنطن استحالة الذهاب للحرب الأشدّ نعومة دون إطفاء نيران الحروب التي يشعلها حلفاؤها بوجه خصومها الذين سيصيرون شركاء، وتخوض بوجههم حربها الأشدّ نعومة، لأنّ بقاء الحروب في هذه الجبهات سيمنح الخصوم الشركاء فرص فوز أكيد طالما تدور المواجهات الرئيسية في الملاعب التي تناسبهم وتعطّل فرص أخذهم إلى الملاعب التي تثق واشنطن بتفوّقها فيها، لذلك لا يمكن توقع اكتمال مسارات التسويات التي بدأت بالتفاهم حول الملف النووي الإيراني، وهي تنتقل ولو ببطء إلى حربَيْ اليمن وسورية وليبيا ولاحقاً لبنان، لتشكيل ساحة تناسب الحرب الأشدّ نعومة
بإمكاننا توقع صخب الاحتفال في مقرات الاستخبارات والمراكز القيادية الأميركية المختصة بأميركا اللاتينية بعد التطورات الأخيرة التي حاصرت رئيسة البرازيل داخل البرلمان الذي بات في قبضة اليمين الفائز بالانتخابات مستثمرا متاعب تراجع أسعارالنفط وانعكاسات عديدة اقتصادية واجتماعية مرهقة تفاقمت في السنوات الأخيرة.
علّق سيرغي خودييف في مقال نشرته صحيفة "فزغلاد" على ما صرح به ألكسندر باستريكين رئيس لجنة التحقيق الروسية حول شن واشنطن وحلفائها حربا إعلامية شعواء ضد روسيا تتطلب صدها.
التوحيد ومعرفة الإنسان… مقاربة معيارية للفكر الغربي المادي
إنتاجات إبداعية وترفيهية... برعاية الـ CIA!
التطبيع الإلكتروني أحدث وسائل تل أبيب لاستقطاب وسقوط الشباب العربي فى الفخ
من أهم الأخطار التي تشكلها هذه المسلسلات هي سيطرة العلمانية التركية على مجتمعنا من خلال الكَم الهائل لها على الفضائيات العربية، التي تحاول السيطرة علينا من خلال المنظومة الثقافية الغربية.
جاء في أحد النصوص التي استعملتها الولايات المتحدة الأميركية في الحرب الناعمة أنه «يجب وضع مخططات لحرب نفسية وناعمة توجّه إلى إرادة العدو لإضعاف قدرته على المقاومة، واستعمال تكتيكات الحرمان الحسي والتشويش على الأدمغة؛ لأجل السيطرة السريعة على المحيط وشلّ القدرة على فهم الأحداث، والتّلاعب بالأحاسيس والمعطيات، وحرمان العدو من القدرة على التواصل والملاحظة».
مما يؤكد التناقض الفج في سيكولوجية السينما الأمريكية أنه في منتصف عام 1915 ظهرت موجة من أفلام العنف تنادي بمعاداة الألمان وتحرض الرأي العام الأمريكي على المطالبة بالحرب لإبادة الشعب الألماني . وفي إبريل/نيسان 1917 انضمت الولايات المتحدة إلى صف بريطانيا وحلفائها في الحرب، بعد أن وقع رئيسها ويلسون في براثن السياسة الإنكليزية وبعض الضغوط الداخلية، فدفع بكل إمكانياته للانتصار على الألمان، وأصبحت الحرب هي المادة الأساسية لكل الأفلام الأمريكية، واعتمدت في إنتاجها على الإشراف المباشر للدولة بواسطة لجنة العلاقات العامة، التي ترأسها الصحافي الشاب آنذاك جورج كريل، وهو من أصل يهودي وزوج الممثلة بلانش بانس.