يعرض الدكتور محمد علي نائينى في الجزء الثاني من مقاله بعنوان "معرفة الحرب الناعمة" رؤية الإمام السيد علي الخامنئي دام ظلّه حول الحرب الناعمة واستهدافات العدو، وذلك في أكثر من لقاء وخطاب للسيد جاء فيها تعريف وتبيين للحرب الناعمة.
كتب الدكتور محمد علي نائيني-في الجزء الأوَّل من المقال- آراء الباحثين المُتعدّدة في نظرتهم إلى العولمة والحرب الناعمة والقوّة الناعمة، في مُقاربة لفهم ومعرفة الحرب الناعمة ومدى ارتباطها في المجالات الاقتصاديَّة والسياسيَّة والثقافيَّة للدول المُهيمنة والمُهيمن عليها؛ كان ذلك ضمن كتاب ترجمه الدكتور على الحاج حسن.
يعرض الدكتور علي الحاج حسن في مقالته المُترجمة عن اللغة الفارسيَّة -الجزء الثاني- دور معرفة الذات ومعرفة العدو في المواجهة الناعمة، منذ العدوّ الأوَّل للإنسان وهو إبليس حتى يومنا هذا، مع ذكر وجود القوّة الناعمة والحرب الناعمة منذ ذلك الزمان حتى اليوم.
يعرض الدكتور علي الحاج حسن في مقالته المُترجمة عن اللغة الفارسيَّة دور معرفة الذات ومعرفة العدو في المواجهة الناعمة، منذ العدوّ الأوَّل للإنسان وهو إبليس حتى يومنا هذا، مع ذكر وجود القوّة الناعمة والحرب الناعمة منذ ذلك الزمان حتى اليوم.
إشكاليَّة المعايير المُزدوجة لأميركا والغرب..
الدفاع الذكي بين المفهوم والأدوات والأهداف..
الحرب الذكية بين المفهوم والأدوات والأهداف..
هل يجوز للشيعة أن يدعموا أهل السنة في غزة؟تبيين حقيقة هذه الفتنة واهدافها.
يعرض الدكتور علي الحاج حسن في مقالته ضمن عنوان "المناهج التعليميَّة منصّات للحرب الناعمة" أهميَّة المناهج التربويَّة والتعليميَّة في كلّ بلدٍ، كونها تُقدّم صورة عن طبيعة النظام لأنَّها تتكلّم عن هويّته واتّجاهاته واهتماماته، وكيف أضحت هذه المناهج موضع استهداف الدول في الحرب الناعمة الثقافيَّة وكون هذه المناهج أداة من أدوات القوّة الناعمة لأيّ دولة.
الجزء الثاني من معالم ومنطلقات استهداف الدين في العقل الأمريكي
"يَا حُسَيْنُ مَنْ خَرَجَ مِنْ مَنْزِلِهِ يُرِيدُ زِيَارَةَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع إِنْ كَانَ مَاشِياً كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ حَسَنَةً وَحَطَّ بِهَا عَنْهُ سَيِّئَةً حَتَّى إِذَا صَارَ بَالْحَائِرِ كَتَبَهُ اللَّهُ مِنَ الْمُفْلِحِينَ وَإِذَا قَضَى مَنَاسِكَهُ كَتَبَهُ اللَّهُ مِنَ الْفَائِزِينَ حَتَّى إِذَا أَرَادَ الِانْصِرَافَ أَتَاهُ مَلَكٌ فَقَالَ لَهُ أَنَا رَسُولُ اللَّهِ رَبُّكَ يُقْرِئُكَ السَّلَامَ وَيَقُولُ لَكَ اسْتَأْنِفِ الْعَمَلَ فَقَدْ غُفِرَ لَكَ مَا مَضَى"
نمشي إلى إمامنا الحسين(ع)، استجابةً لندائِه في طلب النُصرة، من أنصارٍ يؤمنون بأنَّه لم يخرج ثائرًا ليُقتل هو وعياله وأهل بيته وأصحابه عليهم السلام، ولا طمعًا في سلطة أو إمرة، أو وبعضًا من متاع الحياة. وإنّما نأتيه نطلب الإصلاح كما طلب الإمام عليه السلام، في أحوال مجتمعٍ يحيله الطغاة إلى ساحة فساد، ونحن ندرك بأنَّ الفساد ما عاد حِكرًا على حاكمٍ يشرب الخمر، ويقتُل النفس المحترمة، ويستقوي على الناس بظلمٍ وقهر، بل أيضًا، الفساد الذي يدمِّر المجتمع من خلال تفتيته وتمزيقه والقضاء على أخلاقه وقيمه ودينه.